الصفحات
التسميات
فيديو
(815)
أخبار
(403)
مقال
(231)
كاريكاتير
(135)
أغنية
(76)
مقال منقول
(62)
باسم يوسف
(56)
شعر
(40)
فيتشر إعلام أورج
(39)
صورة
(35)
ريفيو الكتب على إعلام دوت أورج
(18)
هل تعلم ..؟
(17)
الشعر الفصيح
(13)
النشرة الأسبوعية على إعلام أورج
(12)
تاريخ التليفزيون المصري
(12)
اسلاميات
(7)
نوادر تليفزيون
(5)
ريفيو على جودريدز
(4)
فيديو #مكتبة_إعلام_أورج
(4)
تويتة
(3)
قصة
(3)
كاريكاتير منقول
(3)
باسم يوسف - توعية
(1)
الأربعاء، 31 أكتوبر 2012
الثلاثاء، 30 أكتوبر 2012
الشرح النفيس في فن التنفيس: الشيخ صلاح الدين أبو عرفة يرد على مرسي في تفسيره ا...
الشرح النفيس في فن التنفيس: الشيخ صلاح الدين أبو عرفة يرد على مرسي في تفسيره ا...: https://www.facebook.com/photo.php?v=345763602186059 فيديو :الشيخ صلاح الدين أبو عرفة يرد على مرسي في تفسيره الخاطي للقرآن الشيخ صلاح ا...
الاثنين، 29 أكتوبر 2012
هتقول " لأ " للدستور بالطعم السلفي أم الليبرالي ..؟!
http://almogaz.com/news/opinion/2012/10/30/553063
https://www.facebook.com/notes/hala-moneer-bedeer/%D9%87%D8%AA%D9%82%D9%88%D9%84-%D9%84%D8%A3-%D9%84%D9%84%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A-/10151276209481696
https://www.facebook.com/notes/hala-moneer-bedeer/%D9%87%D8%AA%D9%82%D9%88%D9%84-%D9%84%D8%A3-%D9%84%D9%84%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A-/10151276209481696
عندما تأتي الساعة الموعودة وتقف بين ورقة وقلم لتصوت على دستور مصر ؛
فاعلم أنك في امتحان سخيف مُعاد بنفس أسئلته وإجاباتها المتوقعة وهي : إما " نعم
" موافق ، أو " لا " مش موافق !! على غرار ما حدث في التصويت على
التعديلات الدستورية ، ولكن هذه المرة سيكون التصويت على " دوريتوس " ..
أقصد " التصويت على دستور ما بعد الثورة " إما ب "لا" أو ب
"لا" أيضاً .. !!
كما تعلمون أن الدستور المتعثر ولادته لسنتين تقريباً والمنبثق عن جمعية
تأسيسية لم يُبَت في حلها من بقائها إلى الآن ، والتي تكاد تخلو من الفقهاء
الدستوريين الذين على أقل تقدير لا نسمع لهم صوتاً في التصريحات ؛ دستورله طعم "
الدوريتوس " يعني الكيس نلاقي فيه طعمين في كيس واحد ، هكذا سيكون التصويت "
اللأة " الواحدة هتكون بطعمين : الطعم السلفي والطعم الليبرالي .. !!
أما عن الطعم السلفي : وهذا لأن السلفيين وفي هذه اللحظة يحشدون
للتصويت ب " لا " على الدستور لأنه من وجهة نظر جحافل السلفية حرام
شرعاً وإثم مبين وردة عن الإسلام ومن يُصَوِّت عليه بنعم سَيُلقى في نار جهنم ،
وأن من يخالفونهم من الليبراليين في الجمعية التأسيسية يقومون بوضع حجرعثرة في
تطبيق الشريعة ويطالبونهم بالتوبة وتجديد الإيمان والعقيدة ، وأنهم ضالين
مُضِلِّين ولن يفلتوا من العقاب الدنيوي ولن يُقبل منهم لا صلاة ولا زكاة ولا صيام
ولا حج ، وكل هذا لماذا ؟؟ لأنه من الواجب أن تكون مادة الشريعة الإسلامية هي
المادة الأولى في الدستور وليست الثانية !! أو لأن بقاءها في الأساس بنصها الحالي جريمة
في حق الإسلاميين الذين يجب خوضهم لمعركة المصير ضد الليبراليين لإقامة شرع الله
في مصر الذي ومن افتراضهم أنه غير مطبق منذ مئات السنين على أرض المحروسة !!! ..
هذا بالضبط نفس الأسلوب المُتَّبع في فترة التصويت على التعديلات الدستورية ؛
إرهاب الناس وخداعهم بأن من سيصوت ب " لا " فإن مآله جهنم وبئس المصير
ولابد أن يصوت بنعم كل من يحب الله ورسوله ، هذا هو إقحام الدين والدعوى بالجنة
والنار في أمور دنيوية بعيدة كل البعد عن الدين ولا سيما أن شرع الله وشريعته
الإسلامية مطبق ولا خلاف على ذلك ..
أما عن الطعم الليبرالي : فقد عانى المنادون بمدنية الدولة من تسلط
الأحزاب الدينية وهيمنتها على الجمعية التأسيسية للدستور ومن قبلها في مجلس الشعب
من مناقشات طويلة عقيمة لشئون مفروغ في أمرها دون أن يعقدها السلفيون بطريقتهم
المعتادة من تكفير الآخر وإقصائه بدعوى أنه لا يريد تطبيق شرع الله لمجرد أنه في
حزب أو تيار لا يحمل مسمى ديني أو يقوده شيوخ يكفرون ويجرمون الناس على أهوائهم ،
لذا فهم ينادون هم الآخرون ب " لا " للدستور ولا لهيمنة التيارات
الدينية ..
وبين لا السلفية البيضاء ولا الليبرالية السوداء فإننا نجد الحياة
بلونها الرمادي المعتاد من الإخوان بموافقتهم على تمرير الدستور بمواده الحالية مع
تصريحات مستفزة لهم هم الآخرين من أنهم سيحررون الوطن وسيجعلون الحكومة القادمة
إسلامية وأنهم حماة الشريعة وحراسها ..
هل هذه هي الشريعة الإسلامية يا مدعو الإسلام ؟؟ أن تنفي حق الطبيب
المصري في مطالبته الحصول على منظومة صحية محترمة ولائقة وتصفه بأنه عدو للوطن ؟؟ أن تطالب بهدم
الآثار المصرية وتدعي في هذا العصر وبعد مرور آلاف السنين أنه سيأتي يوماً يعبد
فيه المصريين هرماً أو تمثالاً فرعونياً ؟؟ لا والله وإنما عقولكم القاصرة هي التي
تهيئ لكم مثل هذه التصورات ، افهموا أنتم كيفية الدعوة إلى الإسلام في البداية ،
وافهموا كيفية الاختلاف مع الآخر ، وستعلمون ما هو الإسلام الحق لأنكم أصبحتم أسوأ
رمز للإسلام بتصريحاتكم الخائبة على الدوام ..
وبين هاتين ال " لأة " السلفية وال " لأة " الليبرالية
، وال" نعم " المشبوهة خاصة الإخوان ؛ سيقف الشعب طوابير طويلة عريضة
تشبه تماماً طوابير اصطفت على شباك سينما لتشتري تذاكر لفيلم " عبده موتة
" ليكسب من جيوب الشعب الفقير خمسة ملايين جنيه ، وبعدها إذا طُلب منهم التبرع
لعمل خيري تجد الإجابة : ( اللي يحتاجه البيت يِحْرَم ع الجامع ) ، شعب عجيب بحق
يبقى عارف إنه داخل فيلم لراقصة وأنه سيشاهد كافة مشاهد الإسفاف على جرعة من
التلوث السمعي والفكري وبالرغم من هذا يدخل ويصرف وبعد كم أسبوع يقف في طابور
التصويت على الدستور ليصوت ب " لا " السلفية لأن شيخ الزاوية حذره ليلة
امبارح بعد صلاة العشاء إن اللي هيصوت بنعم هيدخل النار !!
في كلا الحالتين سواء ستصوت بلا لأنك سلفي أو بلا لأنك ليبرالي فإننا
لا نعلم هذه المرة ما مآل الدستور وأتساءل أين الفقهاء الدستوريون من هذه المهزلة السياسية
؟؟!! ..
الأحد، 28 أكتوبر 2012
السبت، 27 أكتوبر 2012
الجمعة، 26 أكتوبر 2012
الخميس، 25 أكتوبر 2012
الأربعاء، 24 أكتوبر 2012
الثلاثاء، 23 أكتوبر 2012
الاثنين، 22 أكتوبر 2012
الأحد، 21 أكتوبر 2012
السيادة لله أم للشعب ؟! ..
https://www.facebook.com/notes/hala-moneer-bedeer/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A3%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-/10151265843126696
قبhttp://www.almogaz.com/news/opinion/2012/10/22/544483ل أن يتهمني البعض باتهامات التكفير والإلحاد فإني لست من استخدم
هذه العبارة أو يرَوِّج لها ، وإنما الشيوخ الأفاضل أعضاء حزب النور والجبهة
السلفية أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور ..
للأسف الشديد بعد أن قامت الثورة وأطاحت بمبارك وبدأ واحتدم الجدل حول
إمكانية وتوقيت الانتهاء من دستور جديد في أسرع وقت بعد التنحي ، سمعنا كلاماً
متناقضاً من الفقهاء الدستوريين عن إمكانية وضعه والانتهاء منه في ثلاثة أسابيع أو
في بضعة أشهر ، ولا نعلم ما هو مقياس كل
فقيه لينتهي بنا الأمر حول حل الجمعية التأسيسية مرة ، ثم إعادتها بهيئة طبق الأصل
مرة أخرى ، مع نداءات بحلها للمرة الثانية ، ووسط تهديدات برفض الدستور والتصويت
عليه ب " لا " ، ليس فقط من المعارضة السياسية التي كرهت احتكار التيارات
والأحزاب الدينية للجمعية ، ولكن أيضاً من الجبهات السلفية التي تضع عقدة المادة
الثانية في منشار صدئ تحكمه عقول متجمدة متحجرة ، لنقف أمام دستور تعسرت مصر في
ولادته كل هذا الوقت فلم تَصْدُق نبوءة الأسابيع ولا الشهور في الانتهاء من وضعه .
-
فتتهافت علينا تصريحات شيوخ التأسيسية ، فنجد تارة اللواء أحمد عفيفي
رئيس حزب الأصالة السلفي يفتي ويقول : ( إن الموافقة على دستور يهدر شريعة الله
تعالى " حرام شرعاً " وإثم مبين ورِدة عن الإسلام تلقي بصاحبها في نار
جهنم ) وتارة أخرى يونس مخيون يفتي أيضاً ويقول
: ( أنه لا إصلاح لأحوال العباد ولا البلاد إلا بتطبيق الشريعة الإسلامية ، وأن
الليبراليين والعلمانيين يريدون تطبيق حكم الجاهلية وليس حكم الله وشريعته ) !!
فقط أريد أن أسأل : ( هي مصر كانت بتطبق أحكام إيه قبل كده ، الشريعة البوذية ولا
الهندوسية ؟؟!! ) أليست أحكام الطلاق
والنفقة والمواريث على سبيل المثال مستمدة من الشريعة الإسلامية ؟؟ هل نادى أحد
مثلاً بأن نمنع تعدد الزوجات كما تم في تونس وتجريم ومعاقبة من تسول له نفسه ذلك
من الأزواج المصريين ؟! هل نادى أحد بحجة المساواة بين الرجل والمرأة بتغيير أحكام
المواريث كأن نعطي للذكر مثل الأنثى أو أن نساوي بشهادة المرأة والرجل في المحكمة
؟! أم منعنا الحجاب في الجامعات أو المدارس مثلاً كما يُفعل في بعض الدول
الأوروبية ؟! ..
-
أريد فقط أن أسأل السيد ياسر برهامي ومن وافقه في تعطيل مسيرة إنشاء
دستور مصر ما بعد الثورة : ما هو مفهومك لكلمة " مبادئ " الذي تعترضون
على وجودها في المادة الثانية للدستور: ( الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها
الرسمية ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع ) ؟؟ ، أو ليست كلمة
مبادئ تعني أصول وقواعد وثوابت ورواسخ وأساسيات ؟؟ أو ليس أعني عندما أقول أن
المبادئ لا تتجزأ ، أنني على عقيدة من شيء يأبى التفرقة أو الانتقاء أو التمييز في
الأخذ من عدمه ؟؟ أو ليس أعني بقولي أن أمور حياتي وسلوكي مستمدة من مبادئ ديني
ومن عقيدتي التي لا تحتمل تأويلاً أو تفصيلاً حسب الظروف أو الزمان أو المكان ؟؟
.. ما معنى كلمة مبادئ عندكم ليحوم حولها كل هذا الجدل ؟؟ والله إني لأرى كل هذا
الخلاف فقط باسم الاحتكام إلى الدين لتلفتوا الأنظار عن مواد في الدستور أخطر من
أن يُسكت عنها كأن نعطي صلاحيات للرئيس تفوق ما كانت لمبارك مثل المادة 145 التي
تعطي رئيس الجمهورية الحق في حل مجلس النواب بدون استفتاء ، وهكذا نصبح أمام ترزية
دستور يُوضع على طبق من فضة للحاكم بأمر الله المصري الجديد في دولة أموية أو
عباسية أو فاطمية جديدة والذي سيحكم بالطبع بشرع الله ولن يجرؤ أحد على خلافه وهو
الحامل لراية الدين الإسلامي ..
-
فاستحدثتم أيتها الدعوة السلفية مادة تشرح كلمة مبادئ الشريعة الإسلامية وهي : ( معنى كلمة مبادئ يشمل أدلة الشريعة
الإسلامية الكلية وقواعدها الفقهية والأصول المعتبرة في مذاهب أهل السنة والجماعة
) إذاً هل ستعتمدون مذهب الشافعي أم الحنابلة أم أبو حنيفة أم الإمام مالك ؟؟ ..
فقط أريد أن أنبه إخوتنا المسيحيين ، هل تشكل كلمة مبادئ شرائع
المسيحيين الواردة في المادة الثالثة أي حساسية دينية أو سياسية لديكم كما تفعل
بنا هذه الكلمة ؟! لكم كامل الحرية والحق في الدخول في ركب الجدال أيضاً ..
-
لماذا تحصرون الدستور في عدم تحديد سن زواج الفتاة بحجة أنه يخالف شرع
الله وعدم وضع مادة بتجريم عمل الأطفال ؟ إذاً لمَ لا تضع مادة تُجرم كل من يُفتي باسم الدين و" يتمطَّع
" ليخرج لنا فتاوى كانت حصرية لحالة وحيدة فريدة في زمن نبينا لتخرج في عصر لا نجني من ورائها
إلا كل تشويه للإسلام ولسنة النبي عليه الصلاة والسلام مثل فتوى إرضاع الكبير ؟!
..
السيادة لله في أمور كونه فهو الخالق البارئ المصور لكل شيء لا نجادل
هاهنا في وحدانية الله أو تفرده بالخلق أو التصرف فيه " قل اللهم مالك الملك
تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير
إنك على كل شيء قدير ، تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من
الميت وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب " أريد أن أسمع جدلاً في مدى
تطبيق الشريعة في محاكمة الحاكم إذا خرج عن حدود الله وسبَّب للبلاد والعباد كل
صنوف الشر والويلات كما فعل مبارك ، تحقيق مبادئ الشريعة في لزوم توفير العمل لنحصل
على العيش لأن " العمل عبادة " تطبيق الشريعة الإسلامية في كيفية احترام
الرأي وعدم تكفير الآخر لمجرد أن يختلف في رأيه عن رأيي وهنا نرسخ للحرية ( لا
يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ) " ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم
الفسوق بعد الإيمان " مبادئ الدين في وسائل تضمن انتقال زكاة الأغنياء
للفقراء لتحقيق مبادئ العدالة الاجتماعية ..
أريد أن أرى الجدال في كيفية تجلي روح الشريعة لنحصل على ( العيش
والحرية والعدالة الاجتماعية ) وليس فقط مطالبات بسن قوانين
ووضع مواد في الدستور ..
السبت، 20 أكتوبر 2012
الجمعة، 19 أكتوبر 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)