الجمعة، 26 يوليو 2013

طلب السيسي من الشعب للنزول للشوارع لإعطاء الجيش التفويض في القضاء على الإرهاب ..

- الجيش والشرطة في مكافحتهم للعنف والإرهاب لا يحتاجون إذناً من الشعب في أداء الواجب ، على الجيش والشرطة التعامل مع كل المحرضين ومثيري الفتنة والشغب وحاملي الأسلحة بكل حسم وحزم ، لي تحفظ على دعوة السيسي لنزول الشعب للتفويض ، ولو تطَلَّب رأي الشعب فهناك وسائل أكثر أمناً من الالتحام في الشوارع ..
- لابد من اتخاذ كل الإجراءات السلمية والتحذيرات الأولية وإعطاء المهلة الكافية لفض الاعتصامات دون أي إراقة
للدماء ..
- لابد من القبض على رؤوس الفتنة من أعضاء جماعة الإخوان ومؤيديهم من الجهاديين والتكفيريين ..
- نرفض رفضاً باتاً إراقة قطرة دم واحدة من أي فصيل ، ولكن إذا كانت المواجهة مع مسلحين يتغطون بغطاء الدين لإدخال البلد في حرب أهلية فالجيش والشرطة أدرى بكل الوسائل القانونية عن كيفية مكافحة الإرهاب والحفاظ على أرواح الأبرياء وحماية الأمن القومي ..

- نحن لا نصفق ولا نطبل لأحد ( عمَّال على بطَّال ) ، إنها ثورة شعب على النظام الإخواني البائس ، خلعه الشعب بحماية الجيش ويتولى السلطة رئيس المحكمة الدستورية وليس وزير الدفاع ..
- لا تحدثونا عن شرعية " مُرسيكم " يامن لم تحافظوا على شرعية ولا ديموقراطية ..
_ رؤوس الفتنة كالعريان بدأت في النباح واللعب في العقول ، يتهمون الجيش بالدعوة لحرب أهلية ودعوات للانقلاب من داخل الجيش على السيسي متهماً إياه بخيانة الرئيس والحنث في اليمين ، واستجداء عطف الناس بسقوط شهداء في الركوع والسجود ..
- لا تعطوا مؤيدي الرئيس من المغيبين ذريعة أكبر لتثبيت مفهوم الانقلاب العسكري لديهم ..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق