السبت، 16 أبريل 2016

10 مقالات نرشحها لك عن أزمة “تيران”و” صنافير”

http://www.e3lam.org/2016/04/16/109421


رصد #مقالات_في_الميديا هذا الأسبوع خصصناه للقضية التي لم يصمت عنها المصريون بمختلف مشاربهم منذ يوم السبت الماضي، قضية استعادة السعودية لجزيرتي تيران وصنافير ، فيما يلي 10 مقالات تناولت الأزمة من زاويا مختلفة .
الخسارة المجانية فى تيران وصنافير
كتب عماد الدين حسين على جريدة الشروق مقالاً بعنوان ( الخسارة المجانية فى تيران وصنافير ) ، يسأل فيه : ( كيف كانت صورة الحكومة المصرية قبل الإعلان عن موافقتها على إعطاء جزيرتى تيران وصنافير للسعودية، وكيف صارت بعدها؟!! ) ، إذ يرى كثيرون أن خروج الإتفاقية بهذه الطريقة التي تم بها إدارة الموضوع قد أساء إلى مصر وسمعتها وتاريخها، لقراءة المقال كاملاًاضغط هنا
ألا تخجلون ؟!
كتب عمرو الشبكي مقالاً على المصري اليوم بعنوان ( ألا تخجلون ؟! ) ، يتساءل فيه عن مدى وقاحة أن يتبارى أبناء مصر وجزء من إعلامه ونخبته في إثبات أن جزءاً من الأرض لا ينتمي للوطن، واستماتتهم في ذلك حد التبرع للذهاب لمحكمة العدل الدولية في لاهاي لإثبات سعودية جزيرتي تيران وصنافير، لقراءة المقال كاملاً من هنــا
احترام عقول المصريين
كتب مصطفى النجار على جريدة الشروق مقالاً بعنوان ( احترام عقول المصريين ) ، يتساءل فيه عن كيف تفاجيء دولة شعبها بأن جزءاً من أرضها ليس ملكها، ويساعدها في ذلك إعلام يجند قواه ليقنع المواطنين بأن أرضهم ليست حقهم، واتهام الشعب الذي يأبى التنازل عن أرضه بالجهل والتطرف والرغبة في الاستيلاء على حقوق الآخرين. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
نحو ترسيم حدود بين الرئيس والشعب
كتب أحمد الصاوي على المصري اليوم مقالاً بعنوان ( نحو ترسيم حدود بين الرئيس والشعب ) يكتب فيه عن مدى التشابه بين مرسي والسيسي، وكيف أن الرئيس السيسي يتصرف وكأنه لازال رئيساً للمخابرات الحربية باعتماده السرية والتكتم في قراراته، تجلَّى ذلك في مباغتة المصريين بالتوقيع على اتفاق تيران وصنافير بعد 8 أشهر من المفاوضات السرية، بعيداً عن أعين الرأى العام كجزيرتين سعوديتين. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
«تيران» و«صنافير»: الأسئلة الحرجة
كتب عبد الله السناوي على جريدة الشروق مقالاً بعنوان ( تيران وصنافير .. الأسئلة الحرجة ) يسأل فيه عدد من الأسئلة، منها: ( إذا كانت الحكومة مقتنعة كل الاقتناع بملكية السعودية للجزيرتين وحقها فى استعادة السيادة عليهما، على النحو الذى بدا فى بيانها، فلماذا تأخر البت فى الملف طوال هذا الوقت؟ ) و (هل كانت السيادة المصرية على الجزيرتين الاستراتيجيتين احتلالا أم إعارة أم حماية لهما من احتمالات ضمهما للدولة العبرية بقوة السلاح بعد استيلائها على إيلات عقب نكبة (١٩٤٨)؟ )
للإطلاع على المقال كاملاً اضغط هنا
مصارعة الثيران فى مسألة صنافير وتيران!!
كتب محمد نور فرحات مقالاً على المصري اليوم بعنوان ( مصارعة الثيران فى مسألة صنافير وتيران ) عرض فيه رأيه انطلاقاً من مبادئ المواطنة والمشاركة وحرية التعبير التى نص عليها الدستور، يكتب فرحات مقاله بمرارة، لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
من يحمي الحمى؟.. صفحات “مقطوعة” من تاريخ تيران وصنافير
كتب تامر أبو عرب على موقع مصر العربية مقالاً بعنوان ( من يحمي الحمى؟.. صفحات “مقطوعة” من تاريخ تيران وصنافير)، يقص تاريخ تيران وصنافير الذي لم يقم الإعلام المصري بأي جهد للوصول إليه، أبو عرب يرى مصرية الجزيرتين حيث شهدتا كل أحداث مصر في العصر الحديث وكانتا طرفاً في كل حروبها، لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
«آه يا تيرانى.. وآه يا صنافيرى»!
كتب عماد الدين أديب مقالاً على الوطن بعنوان ( آه يا تيرانى.. وآه يا صنافيرى ! ) ، يسأل أديب عن كيف أصبح منهج التفكير في العقل السياسى المصرى منهج مدمر وعبثى وعدمى، ويقول أن الطريق المحترم والعاقل والمقبول لمن يريد القبول أو الرفض بالاتفاقية؛ هو الرجوع إلى نواب الشعب، ومحاولة إقناعهم بالقبول أو الرفض من خلال كل وسائل التأثير المشروعة. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
كيف تصنع الدولة المصرية أزماتها
كتب إبراهيم الجارحي على المصري اليوم مقالاً بعنوان ( كيف تصنع الدولة المصرية أزماتها ) ، يعرض فيه كيف أن ” اللَّوَع ” هو منهج الدولة في سياستها، وأن الدولة هي العدو الأول لنفسها كونها في كل أزمة هي من تضع العراقيل أمام مسيرة علاج تلك الأزمة، ويتجلى ذلك أخيراً في فقدان المصريين الثقة في سلامة نية الدولة في تخليها عن جزيرتي تيران وصنافير. لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا
أجسام «التيران» وعقول الـ «صنافير»
كتبت ياسمين الخطيب على جريدة التحرير مقالاً بعنوان ( أجسام «التيران» وعقول الـ «صنافير» ) ، تتحدث فيه عن ذلك النوع العجيب من المواطنين، الذي يعتبر أن يناير مؤامرة والقمع واجب والفساد أمر واقع ولكن لأن الأرض عرض فقد انتفضوا معترضين على تسليم الجزيرتين للسعودية، لأن الولاء لأرض الوطن في فطرتهم السليمة، لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق