الصفحات
التسميات
فيديو
(815)
أخبار
(403)
مقال
(231)
كاريكاتير
(135)
أغنية
(76)
مقال منقول
(62)
باسم يوسف
(56)
شعر
(40)
فيتشر إعلام أورج
(39)
صورة
(35)
ريفيو الكتب على إعلام دوت أورج
(18)
هل تعلم ..؟
(17)
الشعر الفصيح
(13)
النشرة الأسبوعية على إعلام أورج
(12)
تاريخ التليفزيون المصري
(12)
اسلاميات
(7)
نوادر تليفزيون
(5)
ريفيو على جودريدز
(4)
فيديو #مكتبة_إعلام_أورج
(4)
تويتة
(3)
قصة
(3)
كاريكاتير منقول
(3)
باسم يوسف - توعية
(1)
الثلاثاء، 28 يونيو 2011
الاثنين، 27 يونيو 2011
من أيدي قذرة لأيدي مرتعشة.. يا مصر لا تحزني !!
من أيدي قذرة لأيدي مرتعشة.. يا مصر لا تحزني !!
نزداد يقيناً يوماً بعد يوم منذ ثورة 25 يناير كم كان قدر الفساد الذي عشناه خلال ثلاثين عاماً لا يحكمنا فيع أيادي قذرة فقط ، بل وقلوب سوداء عفنة وعقول شيطانية مدمرة عن عمد ومخربة لبلد ولشعب بأكمله ..
ولكن هل نقبل أن يُكتب علينا أن نختار ما بين الأَمَرَّين .. ما بين حكومة سابقة فاسدة قذرة وبين حكومة جديدة لم يتفق مجلس وزرائها على تسميتها حتى الآن ما بين حكومة تسيير أعمال وحكومة دائمة وحكومة إنقاذ قومي أو وطني ..
واتفق الشعب أن أَطْلَقَ عليها الأيدي المرتعشة .. إلى أن فاجئنا د/ علي الغتيت "أستاذ القانون الدولي " وكبير مستشاري رئيس الوزراء بوصف جديد للحكومة وهو حكومة غير مسبوقة ، حكومة التجارب .. نعم قال ذلك في حديثه ببرنامج العاشرة مساءاً ..
ولم يكتف بذلك فهو يبرر أخطاء الحكومة بأنها ليست لديها الخبرة الكافية لإدارة بلد مثل مصر في ظروف ثورة مثل هذه الثورة .. ويرى أن ذلك شيء عادي ومتوقع وعلينا أن نتفهم الظروف وعلى الإعلام والصحفيين أن يتحلوا بروح الحكمة فيما يكتبون وينشرون .. هذه هي حكمة كبير مستشاري رئيس الوزراء الذي من المفترض أن يستقي منها رئيس الوزراء!!
الحكمة أن تُعلن وتَجهر أنكم تقومون بالتجارب .. التجارب في مصير ومقدرات بلد .. والتجربة طبعاً معرضة للخطأ .. ونتيجة هذا الخطأ الذي من الممكن أن يكون خطأ فادح يؤدي إلى هلاك اقتصاد مصر أو إحباط شعب بأكمله على أقل تقدير .. أهذا شيء عادي ؟!
ثم بعد ذلك ننادي ونطالب هذا الشعب المسكين الصبور أن يتحلى بالصبر وأن يعمل لتدور عجلة الإنتاج وأن عليه أن يتمسك بالأمل،أي أمل؟! هذه خيبة أمل يا حكومة..
- خيبة أمل .. أن يقبل رئيس الوزراء استقالة د / يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء ثم يرفضها المجلس الأعلى للقوات المسلحة ، خيبة أمل أن لا ندري مَن مِن حقه أن يقبل الإستقالة ..
- خيبة أمل .. أن يُعلن د/ علي الغتيت ود/ السمان المستشار الإعلامي أن د/ عصام شرف هو الذي طلب مجموعة الاستشاريين الدائمين له في سابقه لم تحدث من قبل وهو نفسه الذي يعلن إلغاء مجلس الاستشاريين الدائم بعد تضارب الاختصاصات بين الاستشاريين ود / يحيى الجمل ..
- خيبة أمل .. أن لم يمضِ أيام على مناقشة الموازنة العامة للدولة والتي انتهجت سياسة الاقتراض .. وضيعت الوقت في طلب القروض والتسول من الدول وفضيحة مصر اقتصادياً وموافقة رئيس الوزراء على ذلك في حديثه مع نجيب ساويرس حول تمويل المشروعات الكبيرة بأنه لا خوف من مسألة التمويل طالما كانت المشروعات مضمونة العائد ، ثم يفاجئنا وزير المالية بعد عرض الموازنة على المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي رفض مبدأ الاقتراض نهائياً والاعتماد على الموارد الذاتية لسد عجز الموازنة .
تحية واجبة للمجلس الأعلى
- خيبة أمل .. أن يطلع علينا كل يوم مسئول بتصريح يشيد باقتصادنا وآخر يكاد يُعلن إفلاسنا ..
- خيبة أمل .. أن يُعلن وزير الإسكان تيسيرات للمتعاملين مع جهاز التعمير ويُعفى من فوائد الأقساط المستحقة البالغة 30 مليون جنيه ويؤجل سداد أقساط تصل 2.3 مليار جنيه والقرار يشمل ويساوي ما بين جميع المساحات والأنشطة طبعاً بما في ذلك الشركات التي لها قطع بآلاف الأفدنة حتى 30 ديسمبر 2011 !! ولا يدري من أين يُؤَمِّن تنفيذ توصيل المرافق العامة للأراضي لكي يتسلمها أصحابها كي يبنوا بيوتهم الصغيرة التي ستتطلب تشغيل العمالة بجميع أنواعها ثم بعد ذلك يطالبونا بالعمل والإنتاج .. واتضح ذلك عند افتتاح رئيس الوزراء تسليم 2500 وحدة سكنية بمدينة 6 أكتوبر في احتجاجات الأهالي الذين تعددت شكواهم ما بين نقص المرافق والأمن وعدم اكتمال تشطيب نصف الوحدات ..
- خيبة أمل .. أن نشعر أن رئيس الوزراء لا يستطيع التوفيق ولا تحديد المسئوليات والمهام بين نائبه وكبير المستشارين .. فكيف يستطيع التنسيق بين الوزارات وتحديد الرؤية الواضحة التي يجب عليها أن تنقل مصر من عهد القمع والفقر والفساد إلى عهد الحرية والعدالة الاجتماعية الذي نادت به الثورة والتي حملته على أكتافها ..
- خيبة أمل أن لا يكون مشروع مصر القومي الآن هو عودة الأمن للشارع المصري ..
- خيبة أمل .. أن يظن مجلس الوزراء أنه حقق إنجازاً عظيماً بأن يتبنى بنك الأفكار الذي أتوقع الآن أنه في طريقه للإلغاء .. فالمشكلة ليست في الأفكار ولكن يجب أن يُدْرِك مجلس الوزراء وعلى رأسهم د/ عصام شرف أنه يجب أن نعرف كيف ندير أمور بلدنا وأن ننهض بها في ظل إمكانياتنا المحدودة والمتاحة حتى لا يدفع ثمن ذلك الأجيال القادمة ..
وكفانا تجارب وخيبة ..
ولكن هل نقبل أن يُكتب علينا أن نختار ما بين الأَمَرَّين .. ما بين حكومة سابقة فاسدة قذرة وبين حكومة جديدة لم يتفق مجلس وزرائها على تسميتها حتى الآن ما بين حكومة تسيير أعمال وحكومة دائمة وحكومة إنقاذ قومي أو وطني ..
واتفق الشعب أن أَطْلَقَ عليها الأيدي المرتعشة .. إلى أن فاجئنا د/ علي الغتيت "أستاذ القانون الدولي " وكبير مستشاري رئيس الوزراء بوصف جديد للحكومة وهو حكومة غير مسبوقة ، حكومة التجارب .. نعم قال ذلك في حديثه ببرنامج العاشرة مساءاً ..
ولم يكتف بذلك فهو يبرر أخطاء الحكومة بأنها ليست لديها الخبرة الكافية لإدارة بلد مثل مصر في ظروف ثورة مثل هذه الثورة .. ويرى أن ذلك شيء عادي ومتوقع وعلينا أن نتفهم الظروف وعلى الإعلام والصحفيين أن يتحلوا بروح الحكمة فيما يكتبون وينشرون .. هذه هي حكمة كبير مستشاري رئيس الوزراء الذي من المفترض أن يستقي منها رئيس الوزراء!!
الحكمة أن تُعلن وتَجهر أنكم تقومون بالتجارب .. التجارب في مصير ومقدرات بلد .. والتجربة طبعاً معرضة للخطأ .. ونتيجة هذا الخطأ الذي من الممكن أن يكون خطأ فادح يؤدي إلى هلاك اقتصاد مصر أو إحباط شعب بأكمله على أقل تقدير .. أهذا شيء عادي ؟!
ثم بعد ذلك ننادي ونطالب هذا الشعب المسكين الصبور أن يتحلى بالصبر وأن يعمل لتدور عجلة الإنتاج وأن عليه أن يتمسك بالأمل،أي أمل؟! هذه خيبة أمل يا حكومة..
- خيبة أمل .. أن يقبل رئيس الوزراء استقالة د / يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء ثم يرفضها المجلس الأعلى للقوات المسلحة ، خيبة أمل أن لا ندري مَن مِن حقه أن يقبل الإستقالة ..
- خيبة أمل .. أن يُعلن د/ علي الغتيت ود/ السمان المستشار الإعلامي أن د/ عصام شرف هو الذي طلب مجموعة الاستشاريين الدائمين له في سابقه لم تحدث من قبل وهو نفسه الذي يعلن إلغاء مجلس الاستشاريين الدائم بعد تضارب الاختصاصات بين الاستشاريين ود / يحيى الجمل ..
- خيبة أمل .. أن لم يمضِ أيام على مناقشة الموازنة العامة للدولة والتي انتهجت سياسة الاقتراض .. وضيعت الوقت في طلب القروض والتسول من الدول وفضيحة مصر اقتصادياً وموافقة رئيس الوزراء على ذلك في حديثه مع نجيب ساويرس حول تمويل المشروعات الكبيرة بأنه لا خوف من مسألة التمويل طالما كانت المشروعات مضمونة العائد ، ثم يفاجئنا وزير المالية بعد عرض الموازنة على المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي رفض مبدأ الاقتراض نهائياً والاعتماد على الموارد الذاتية لسد عجز الموازنة .
تحية واجبة للمجلس الأعلى
- خيبة أمل .. أن يطلع علينا كل يوم مسئول بتصريح يشيد باقتصادنا وآخر يكاد يُعلن إفلاسنا ..
- خيبة أمل .. أن يُعلن وزير الإسكان تيسيرات للمتعاملين مع جهاز التعمير ويُعفى من فوائد الأقساط المستحقة البالغة 30 مليون جنيه ويؤجل سداد أقساط تصل 2.3 مليار جنيه والقرار يشمل ويساوي ما بين جميع المساحات والأنشطة طبعاً بما في ذلك الشركات التي لها قطع بآلاف الأفدنة حتى 30 ديسمبر 2011 !! ولا يدري من أين يُؤَمِّن تنفيذ توصيل المرافق العامة للأراضي لكي يتسلمها أصحابها كي يبنوا بيوتهم الصغيرة التي ستتطلب تشغيل العمالة بجميع أنواعها ثم بعد ذلك يطالبونا بالعمل والإنتاج .. واتضح ذلك عند افتتاح رئيس الوزراء تسليم 2500 وحدة سكنية بمدينة 6 أكتوبر في احتجاجات الأهالي الذين تعددت شكواهم ما بين نقص المرافق والأمن وعدم اكتمال تشطيب نصف الوحدات ..
- خيبة أمل .. أن نشعر أن رئيس الوزراء لا يستطيع التوفيق ولا تحديد المسئوليات والمهام بين نائبه وكبير المستشارين .. فكيف يستطيع التنسيق بين الوزارات وتحديد الرؤية الواضحة التي يجب عليها أن تنقل مصر من عهد القمع والفقر والفساد إلى عهد الحرية والعدالة الاجتماعية الذي نادت به الثورة والتي حملته على أكتافها ..
- خيبة أمل أن لا يكون مشروع مصر القومي الآن هو عودة الأمن للشارع المصري ..
- خيبة أمل .. أن يظن مجلس الوزراء أنه حقق إنجازاً عظيماً بأن يتبنى بنك الأفكار الذي أتوقع الآن أنه في طريقه للإلغاء .. فالمشكلة ليست في الأفكار ولكن يجب أن يُدْرِك مجلس الوزراء وعلى رأسهم د/ عصام شرف أنه يجب أن نعرف كيف ندير أمور بلدنا وأن ننهض بها في ظل إمكانياتنا المحدودة والمتاحة حتى لا يدفع ثمن ذلك الأجيال القادمة ..
وكفانا تجارب وخيبة ..
السبت، 25 يونيو 2011
الثلاثاء، 21 يونيو 2011
الخميس، 16 يونيو 2011
من هو الرجل الغامض الذي تبرع لمصر بـ30 مليون دولار؟!|الشباب
من هو الرجل الغامض الذي تبرع لمصر بـ30 مليون دولار؟!|الشباب
الدكتور محمد العريان يتبرع بـ30 مليون دولار لمشروع زويل لنهضة مصر علمياً، الخبر لفت إنتباه كثيرين لضخامة الرقم، ولكن ما أثار التساؤلات هو الاسم نفسه لأن معظم المصريين لا يعرفون من هو الدكتور محمد العريان؟
كتب : حواش منتصر
هو خبير إقتصادي مصري أمريكي يشغل منصب المدير التنفيذي لمؤسسة بيمكو الأمريكية، التي تعتبر من أكبر شركات إدارة الأصول في العالم وتدير أصولا تزيد قيمتها على 1.1 تريليون دولار أمريكي، أي أكبر من حجم اقتصاديات أغلب دول العالم النامية، كما أن مؤسسة بيمكو تعد واحدة من أربع شركات إدارة أصول اختيارها الرئيس الأمريكي أوباما لإدارة برنامج مجلس الاحتياط الفيدرالي البالغ قيمته 500 مليار دولار، كما تدير الشركة أيضاً برنامج الأوراق المالية التجارية البالغة قيمتها 251 مليار دولار، والتي تحافظ على تدفق الدين قصير الأجل في الشركات الأمريكية، مما يجعلها ضرورية لانتعاش الاقتصاد
ولد الدكتور العريان في عام 1958 لأب مصري وأم فرنسية، متزوج من محامية ولديه ابنة وحيدة، والده الدكتور عبد الله العريان الذي كان أستاذاً للقانون ثم قاضي في محكمة العدل الدولية، وعمه الأستاذ أحمد العريان أستاذ هندسة المواد في كلية الهندسة جامعة القاهرة، احتل الدكتور محمد العريان المرتبة الـ11 ضمن أفضل 500 شخصية عربية حسب استفتاء مجلة أريبيان بيزنس، والمرتبة الـ7 عام 2009، كما أنه يعد مرجعا لعدد كبير من المؤسسات المالية والصحف العالمية، والعديد من الدول، وصفته جريدة النيويورك تايمز قبل أعوام بأنه "المصري الأهم والأكثر تأثيرا في العالم ..وقلة هم من يملكون القوة التي يتمتع بها العريان" وأسمته أيضا بالرجل الغامض، وقالت الجريدة في تقريرها إن أهمية الدكتور العريان على المستوى العالمي لا تضاهيها أي شخصية مصرية أخرى، وذلك لتأثيره على مجريات الشئون الدولية المالية، وخلال الأزمة المالية العالمية التي عصفت بالعالم في 2008، كان العالم يتأثر وأسواقه المالية تظهر ردود أفعالها على تصريحات وأراء الدكتور محمد العريان، ومع تضخم الأزمة الإقتصادية في اليونان وزيادة الديون كان العريان هو أهم من تلجأ إليه وكالات رويترز وبلومبرج المتخصصة في قطاعات المال والأعمال ليوضح ما يحدث، والى أين يسير العالم، أما رأيه في التمويل الإسلامي، فيرى العريان أنه أداة هامة في حركة رأس المال نحو استخدامات منتجة، وهو يرى أن هذه الممارسات المالية ستستمر في الانتشار والتزايد، وهذا النوع الهام من التمويل يتم تقويته عن طريق تدعيم بنيته التحتية.
وقد حصل العريان على شهادته الجامعية في الاقتصاد من جامعة كامبريدج، ثم حصل على شهادتي الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة،وعمل لمدة 15 عاما لدى صندوق النقد الدولي في واشنطن قبل تحوله للعمل في القطاع الخاص، حيث عمل كمدير تنفيذي في سالمون سميث بارني التابعة لسيتي جروب في لندن، وفي عام 1999 انضم إلى مؤسسة بيمكو الاستثمارية العالمية، وقد نشر الدكتور العريان العديد من الدراسات حول القضايا الاقتصادية والمالية العالمية، حصد ألقاباً كثيرة وبرز اسمه كواحد من أهم نجوم عالم الاستثمار الذين صعدوا بسرعة غير عادية، نال في عام 2008 جائزة عالمية عن كتابه "عندما تتصادم الأسواق"، وقد كان العريان مسئولاً عن الوقف الاستثماري لجامعة هارفرد والبالغ قيمته 35 مليار دولار، وحقق فيه عوائد قياسية بمتوسط 23% للسنة المالية وهي الأعلى في تاريخ الجامعة.
وعند سؤاله عن سر نجاحه في عالم المال والاستثمار، قال إن التفكير المستقل وراء كل نجاح، إضافة إلى تطابق آراء الفرد مع المعلومات المتوافرة أمامه.
بعد كل هذا لا تتعجب عندما تعرف أن محمد العريان مرشح الآن لرئاسة البنك الدولي خلفا للفرنسي ستراوس.
هو خبير إقتصادي مصري أمريكي يشغل منصب المدير التنفيذي لمؤسسة بيمكو الأمريكية، التي تعتبر من أكبر شركات إدارة الأصول في العالم وتدير أصولا تزيد قيمتها على 1.1 تريليون دولار أمريكي، أي أكبر من حجم اقتصاديات أغلب دول العالم النامية، كما أن مؤسسة بيمكو تعد واحدة من أربع شركات إدارة أصول اختيارها الرئيس الأمريكي أوباما لإدارة برنامج مجلس الاحتياط الفيدرالي البالغ قيمته 500 مليار دولار، كما تدير الشركة أيضاً برنامج الأوراق المالية التجارية البالغة قيمتها 251 مليار دولار، والتي تحافظ على تدفق الدين قصير الأجل في الشركات الأمريكية، مما يجعلها ضرورية لانتعاش الاقتصاد
ولد الدكتور العريان في عام 1958 لأب مصري وأم فرنسية، متزوج من محامية ولديه ابنة وحيدة، والده الدكتور عبد الله العريان الذي كان أستاذاً للقانون ثم قاضي في محكمة العدل الدولية، وعمه الأستاذ أحمد العريان أستاذ هندسة المواد في كلية الهندسة جامعة القاهرة، احتل الدكتور محمد العريان المرتبة الـ11 ضمن أفضل 500 شخصية عربية حسب استفتاء مجلة أريبيان بيزنس، والمرتبة الـ7 عام 2009، كما أنه يعد مرجعا لعدد كبير من المؤسسات المالية والصحف العالمية، والعديد من الدول، وصفته جريدة النيويورك تايمز قبل أعوام بأنه "المصري الأهم والأكثر تأثيرا في العالم ..وقلة هم من يملكون القوة التي يتمتع بها العريان" وأسمته أيضا بالرجل الغامض، وقالت الجريدة في تقريرها إن أهمية الدكتور العريان على المستوى العالمي لا تضاهيها أي شخصية مصرية أخرى، وذلك لتأثيره على مجريات الشئون الدولية المالية، وخلال الأزمة المالية العالمية التي عصفت بالعالم في 2008، كان العالم يتأثر وأسواقه المالية تظهر ردود أفعالها على تصريحات وأراء الدكتور محمد العريان، ومع تضخم الأزمة الإقتصادية في اليونان وزيادة الديون كان العريان هو أهم من تلجأ إليه وكالات رويترز وبلومبرج المتخصصة في قطاعات المال والأعمال ليوضح ما يحدث، والى أين يسير العالم، أما رأيه في التمويل الإسلامي، فيرى العريان أنه أداة هامة في حركة رأس المال نحو استخدامات منتجة، وهو يرى أن هذه الممارسات المالية ستستمر في الانتشار والتزايد، وهذا النوع الهام من التمويل يتم تقويته عن طريق تدعيم بنيته التحتية.
وقد حصل العريان على شهادته الجامعية في الاقتصاد من جامعة كامبريدج، ثم حصل على شهادتي الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة أكسفورد في المملكة المتحدة،وعمل لمدة 15 عاما لدى صندوق النقد الدولي في واشنطن قبل تحوله للعمل في القطاع الخاص، حيث عمل كمدير تنفيذي في سالمون سميث بارني التابعة لسيتي جروب في لندن، وفي عام 1999 انضم إلى مؤسسة بيمكو الاستثمارية العالمية، وقد نشر الدكتور العريان العديد من الدراسات حول القضايا الاقتصادية والمالية العالمية، حصد ألقاباً كثيرة وبرز اسمه كواحد من أهم نجوم عالم الاستثمار الذين صعدوا بسرعة غير عادية، نال في عام 2008 جائزة عالمية عن كتابه "عندما تتصادم الأسواق"، وقد كان العريان مسئولاً عن الوقف الاستثماري لجامعة هارفرد والبالغ قيمته 35 مليار دولار، وحقق فيه عوائد قياسية بمتوسط 23% للسنة المالية وهي الأعلى في تاريخ الجامعة.
وعند سؤاله عن سر نجاحه في عالم المال والاستثمار، قال إن التفكير المستقل وراء كل نجاح، إضافة إلى تطابق آراء الفرد مع المعلومات المتوافرة أمامه.
بعد كل هذا لا تتعجب عندما تعرف أن محمد العريان مرشح الآن لرئاسة البنك الدولي خلفا للفرنسي ستراوس.
الأربعاء، 15 يونيو 2011
واحد " سد الحنك " لتوفيق عكاشة !
واحد " سد الحنك " لتوفيق عكاشة !
http://www.almasryalyoum.com/node/468224
http://www.facebook.com/AlmogazNews/posts/194074603973186?notif_t=like
http://www.facebook.com/AlmogazNews/posts/194074603973186?notif_t=like
كانت فكرتي عن سد الحنك أنها أكلة من شدة سوء طعمها تتسبب في إغلاق الفم وعدم الرغبة في الطعام بعدها لفترة طويلة ..
وإن كانت تحمل هذا المعنى فإني أقترح تقديمها للسيد توفيق عكاشة في وجبة العشاء مباشرةً قبل إذاعة برنامجه اليومي "مصر اليوم " لأنه في الفترة الأخيرة قام بالواجب وزيادة من ناحية التعمد بإصابتنا بأمراض الضغط والقلب والارتجاف الأذيني بالطبع .. ومن ناحية أخرى وبشهادة الكثيرين أنه على قدر من الفكاهة ما يجعلك تضحك حتى تدمع عيناك .. لذلك أنت وحظك واستعدادك النفسي وقتها ..إما أن تموت غيظاً وإما أن تموت من الضحك ..
وإن لم تكن تحمل هذا المغزى فإني أقترح أن توضع له الشبة في الطعام بدلاً من الملح لتفعل به ما فعلته بثلاثي أضواء المسرح في فيلم "30 يوم في السجن" من (كلبشة ) للسان فلا يعد قادر على الكلام.. لأنك مجرد من أن تبدأ في السماع له تجد نفسك متعجباً حائراً تضرب كفاً على كف من غرابة ما يقول .. فمرة يضع شرطاً لترشح البرادعي للرئاسة بضرورة علمه لكيفية "تزغيط البط "ومعرفة "ثمن وقفة البقرة في سوق البقر" .. ولا ننسى أيضاً مقطع العلم والإيمان وسورة العلق الذي قام بتفسيرها.. وهذا الشق المضحك .. أما الشق المبتذل عندما تحدث بشكل غير لائق عن نقاب السيدات وطريقة السلفيين في الملبس والكلام ..
والأهم هنا هو الشق المخزي وهو عندما يقول أنه كان مناهضاً للنظام وهو من مَدَحَ الشرطة وأمن الدولة قبل الثورة .. وعندما يستميت في إنكار أنه لم يُقَبِّل يد صفوت الشريف بالرغم الفيديو الواضح كعين الشمس والذي يدعي أنه مُلَفَّق له وهو يعلم أن تقبيل اليد هي السبب لدخوله مجلس الشعب ..
ناهيك عن أسلوبه المبتذل في طريقة الحديث من استخدام الأيدي والإيماءات بالوجه والرقبة والعينين مما يؤكد وللأسف أنه لم يتلقى أدنى أساسيات أدب الحوار والحديث ..
ولو تساوى مع منافقي النظام البائد في خداع الشعب سابقاً فهو الآن متساوٍ معهم في تضليل الناس وتشويش أفكارهم بتخاريفه التي يعرضها يومياً على قناته المبتذلة "الفراعين " ولكن يظل الفارق الوحيد وهو أنهم خلف القضبان وهو لازال أمامها ..
وعندها يأتي السؤال : ما الهدف مما يقوم به يومياً هذه الشخصية غريبة الأطوار من عرض لفيديوهات تشكك في نزاهة الثوار وأنهم مدربون في الخارج وأن لهم أجنداتهم الأجنبية .. نفس ما كان يقال في بداية أيام الثورة ؟!.. ولماذا هذا التوقيت بالذات ؟! بعد أن هدأت البلاد من الفتن الطائفية ومن أزمة تعيين المحافظين ومن كثرة الإعتصامات هنا وهناك.. والأكثر من ذلك والمخزي أن مصدر معلوماته هذا الشخص المثير لعلامات الاستفهام والشك والذي لا يستحق ذكر اسمه ، فهو شاب لقب نفسه ب" سبايدر" ولو تتبعناه لوجدنا أن تاريخه تافه بما يكفي ليوضح أنه لم يكن له يوماً شأناً بالسياسة مما أدخل في نفسي أن هناك من سلطَّ هذا الشاب ليعرض السذاجات مراراً وتكراراً مع هذا المذيع المريب الذي يؤكد علينا في كل حلقة أكثر من مرة أنه حاصل على الدكتوراة من أمريكا بِغَض النظر عن مدى قناعتي بحدوث ذلك ..
لم يترك أحداً إلا وقد تطاول عليه بدايةً من البرادعي مروراً بعصام شرف ويحيى الجمل ووزير الداخلية وانتهاءً ببلال فضل (مع حفظ الألقاب ) حتى أنه تجرأ لعرض صور لشباب الثورة البارزين ويشكك في مصداقيتهم وإخلاصهم وأنهم ممولون من الخارج ..
والسؤال الآن : ما النتيجة التي يرجوها من كل هذا ؟! أذكره أن وقت التشكيك في الثورة كان في عز أيام الثورة والناس لازالت معتصمة في الشوارع تحت المطر والبرد وهي تُدهس بالسيارات وتُقتل بالرصاص .. فلقد جاء متأخراً ليصنع هذه العروض الإعلامية وإن كانت قد تمت شهرته بفضلها ولكن للأسف بسوء السمعة .. فأبشره بأنه نال قسطاً كبيراً من التصفيق وإنما كمهرج سيرك .. ولكني أشفق عليه لأنه لا يدرك ذلك .. ولو كان مرتضى منصور قد حصد في وقت من الأوقات المركز الأول في سوء الأسلوب والخروج عن حد الأدب واللياقة في الحديث فإن توفيق عكاشة قد تربع على هذه المرتبة فلا يوجد من يضاهيه في ذلك الآن ..
وإنما أتوقع أن الكثيرين يقارنون بينه وبين القذافي من حيث أن الاثنين يثيران حفيظة الناس ويثيران مشاعر الغضب والضحك في نفس الوقت..
في النهاية أنصحه بأن ( يأخذ له ساتر ) لأننا ضقنا ذرعاً به وبأمثاله الذين يلهون الشعب عن الإحساس بحلاوة وعظمة ما ضحوا لأجله ما يقوم به من إهانة لكرامة ودم الشهداء ، فيعجز الناس عن اكتمال ثورتهم المجيدة ..
والآن هل يحب توفيق عكاشة " سد الحنك " ؟!
وإن كانت تحمل هذا المعنى فإني أقترح تقديمها للسيد توفيق عكاشة في وجبة العشاء مباشرةً قبل إذاعة برنامجه اليومي "مصر اليوم " لأنه في الفترة الأخيرة قام بالواجب وزيادة من ناحية التعمد بإصابتنا بأمراض الضغط والقلب والارتجاف الأذيني بالطبع .. ومن ناحية أخرى وبشهادة الكثيرين أنه على قدر من الفكاهة ما يجعلك تضحك حتى تدمع عيناك .. لذلك أنت وحظك واستعدادك النفسي وقتها ..إما أن تموت غيظاً وإما أن تموت من الضحك ..
وإن لم تكن تحمل هذا المغزى فإني أقترح أن توضع له الشبة في الطعام بدلاً من الملح لتفعل به ما فعلته بثلاثي أضواء المسرح في فيلم "30 يوم في السجن" من (كلبشة ) للسان فلا يعد قادر على الكلام.. لأنك مجرد من أن تبدأ في السماع له تجد نفسك متعجباً حائراً تضرب كفاً على كف من غرابة ما يقول .. فمرة يضع شرطاً لترشح البرادعي للرئاسة بضرورة علمه لكيفية "تزغيط البط "ومعرفة "ثمن وقفة البقرة في سوق البقر" .. ولا ننسى أيضاً مقطع العلم والإيمان وسورة العلق الذي قام بتفسيرها.. وهذا الشق المضحك .. أما الشق المبتذل عندما تحدث بشكل غير لائق عن نقاب السيدات وطريقة السلفيين في الملبس والكلام ..
والأهم هنا هو الشق المخزي وهو عندما يقول أنه كان مناهضاً للنظام وهو من مَدَحَ الشرطة وأمن الدولة قبل الثورة .. وعندما يستميت في إنكار أنه لم يُقَبِّل يد صفوت الشريف بالرغم الفيديو الواضح كعين الشمس والذي يدعي أنه مُلَفَّق له وهو يعلم أن تقبيل اليد هي السبب لدخوله مجلس الشعب ..
ناهيك عن أسلوبه المبتذل في طريقة الحديث من استخدام الأيدي والإيماءات بالوجه والرقبة والعينين مما يؤكد وللأسف أنه لم يتلقى أدنى أساسيات أدب الحوار والحديث ..
ولو تساوى مع منافقي النظام البائد في خداع الشعب سابقاً فهو الآن متساوٍ معهم في تضليل الناس وتشويش أفكارهم بتخاريفه التي يعرضها يومياً على قناته المبتذلة "الفراعين " ولكن يظل الفارق الوحيد وهو أنهم خلف القضبان وهو لازال أمامها ..
وعندها يأتي السؤال : ما الهدف مما يقوم به يومياً هذه الشخصية غريبة الأطوار من عرض لفيديوهات تشكك في نزاهة الثوار وأنهم مدربون في الخارج وأن لهم أجنداتهم الأجنبية .. نفس ما كان يقال في بداية أيام الثورة ؟!.. ولماذا هذا التوقيت بالذات ؟! بعد أن هدأت البلاد من الفتن الطائفية ومن أزمة تعيين المحافظين ومن كثرة الإعتصامات هنا وهناك.. والأكثر من ذلك والمخزي أن مصدر معلوماته هذا الشخص المثير لعلامات الاستفهام والشك والذي لا يستحق ذكر اسمه ، فهو شاب لقب نفسه ب" سبايدر" ولو تتبعناه لوجدنا أن تاريخه تافه بما يكفي ليوضح أنه لم يكن له يوماً شأناً بالسياسة مما أدخل في نفسي أن هناك من سلطَّ هذا الشاب ليعرض السذاجات مراراً وتكراراً مع هذا المذيع المريب الذي يؤكد علينا في كل حلقة أكثر من مرة أنه حاصل على الدكتوراة من أمريكا بِغَض النظر عن مدى قناعتي بحدوث ذلك ..
لم يترك أحداً إلا وقد تطاول عليه بدايةً من البرادعي مروراً بعصام شرف ويحيى الجمل ووزير الداخلية وانتهاءً ببلال فضل (مع حفظ الألقاب ) حتى أنه تجرأ لعرض صور لشباب الثورة البارزين ويشكك في مصداقيتهم وإخلاصهم وأنهم ممولون من الخارج ..
والسؤال الآن : ما النتيجة التي يرجوها من كل هذا ؟! أذكره أن وقت التشكيك في الثورة كان في عز أيام الثورة والناس لازالت معتصمة في الشوارع تحت المطر والبرد وهي تُدهس بالسيارات وتُقتل بالرصاص .. فلقد جاء متأخراً ليصنع هذه العروض الإعلامية وإن كانت قد تمت شهرته بفضلها ولكن للأسف بسوء السمعة .. فأبشره بأنه نال قسطاً كبيراً من التصفيق وإنما كمهرج سيرك .. ولكني أشفق عليه لأنه لا يدرك ذلك .. ولو كان مرتضى منصور قد حصد في وقت من الأوقات المركز الأول في سوء الأسلوب والخروج عن حد الأدب واللياقة في الحديث فإن توفيق عكاشة قد تربع على هذه المرتبة فلا يوجد من يضاهيه في ذلك الآن ..
وإنما أتوقع أن الكثيرين يقارنون بينه وبين القذافي من حيث أن الاثنين يثيران حفيظة الناس ويثيران مشاعر الغضب والضحك في نفس الوقت..
في النهاية أنصحه بأن ( يأخذ له ساتر ) لأننا ضقنا ذرعاً به وبأمثاله الذين يلهون الشعب عن الإحساس بحلاوة وعظمة ما ضحوا لأجله ما يقوم به من إهانة لكرامة ودم الشهداء ، فيعجز الناس عن اكتمال ثورتهم المجيدة ..
والآن هل يحب توفيق عكاشة " سد الحنك " ؟!
الاثنين، 13 يونيو 2011
الأحد، 12 يونيو 2011
الجمعة، 10 يونيو 2011
الخميس، 9 يونيو 2011
الأربعاء، 8 يونيو 2011
البديل | البديل » نشطاء يروون اللحظات الأخيرة في حياة نهله مصطفي.. ويؤكدون:الضابط حاول القبض على قائد السيارة وليس تهريبه
البديل | البديل » نشطاء يروون اللحظات الأخيرة في حياة نهله مصطفي.. ويؤكدون:الضابط حاول القبض على قائد السيارة وليس تهريبه
كتب – خالد بداري:
كشف عدد من نشطاء حركة 6 إبريل بالإسكندرية للبديل عن تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الزميلة نهلة مصطفى مذيعة قناة 25 يناير,
وقال الناشط السياسي بحركه 6 أبريل إسلام الجندي إنه كان مع نهلة في منزل خالد سعيد خلال بث حلقه مباشرة من برنامج “كل يوم” بقناة 25 يناير.
وأوضح الجندي أن نهله أثناء التصوير قالت إن حق خالد سيعود يوم ثلاثين يونيو الجاري, مضيفاً أنها سألت والده خالد قائلة: “إذا لم يأت الحكم كما يتوقعون فما ذا سيكون رد الفعل؟”
وأضاف أنه أثناء حديثها مع النشطاء أعربت عن أمنيتها في أن تموت في نفس اليوم والساعة التي استشهد فيها خالد سعيد, مؤكداً أنها قالت إنها “لا تريد أن تترك الأسكندرية”، مشيرا إلى أن زميلها أمير قال علي الهواء إن نهله لا تريد أن تغادر الأسكندرية.
وقال الجندي إن والده خالد سعيد طلبت رؤية الصورة التي رسمها نشطاء الإسكندرية لخالد, فنزلت نهله لتصويرها ولكنها ما إن نزلت للشارع حتى اصطدمت بها سيارة مسرعة مما أودى بحياتها.
وأوضح الجندي أن قائد السيارة توقف على بعد أمتار من الحادث, وتجمع عشرات المواطنين حوله، مضيفاً أن أحد الأشخاص عرف عن نفسه للناس بأنه ضابط شرطة حاول أن يتحفظ على قائد السيارة حتي تأتي النجدة، لكن الأهالي ظنوا أنه يريد تهريبه فتعدوا عليه بالضرب هو وقائد السيارة محاولين الإستيلاء علي طبنجته ولكنه قام بحمايتها ومنع أي فرد من الأقتراب من طبنجته الميري.
من جهته, أكد أسلام الحضري أحد نشطاء حركه 6 أبريل أن الضباط لم يقم بإخراج الطبنجه ولم يطلق منها الرصاص, ولكنه حاول أن يمنع المواطنين من الإعتداء عليه وتسليمه للشرطة ولكن الأهالي تخوفوا من أن يكون يحاول تهريبه.
وأضاف الحضري أن الأهالي عندما رأوا الطبنجة تخيلوا أنه يريد إستخدامها لتهريب قائد السيارة, فحاولوا الأستيلاء علي الطبنجة, لكن الضابط منعهم فقاموا بضربه, حتي تدخل عدد من النشطاء وأقنعوا المواطنيين بأنه كان يؤدي واجبه ولم يكن ينوي تهريب المتهم.
وقال عدد من النشطاء إن زميل لهم إلتبس عليه الأمر وهو ما تسبب في اتهامه للضابط في تصريحات صحفية بمحاولة تهريب المتهم وإطلاق نار من سلاحه الميري.
وكان الناشط هيثم الرملي قد قال في تصريحات سابقة إن أحد ضباط الشرطة صديق لقائد السيارة التي صدمت نهله حاول تهريبه وأخرج الطبنجه لتفريق المواطنين .
كتب – خالد بداري:
كشف عدد من نشطاء حركة 6 إبريل بالإسكندرية للبديل عن تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الزميلة نهلة مصطفى مذيعة قناة 25 يناير,
وقال الناشط السياسي بحركه 6 أبريل إسلام الجندي إنه كان مع نهلة في منزل خالد سعيد خلال بث حلقه مباشرة من برنامج “كل يوم” بقناة 25 يناير.
وأوضح الجندي أن نهله أثناء التصوير قالت إن حق خالد سيعود يوم ثلاثين يونيو الجاري, مضيفاً أنها سألت والده خالد قائلة: “إذا لم يأت الحكم كما يتوقعون فما ذا سيكون رد الفعل؟”
وأضاف أنه أثناء حديثها مع النشطاء أعربت عن أمنيتها في أن تموت في نفس اليوم والساعة التي استشهد فيها خالد سعيد, مؤكداً أنها قالت إنها “لا تريد أن تترك الأسكندرية”، مشيرا إلى أن زميلها أمير قال علي الهواء إن نهله لا تريد أن تغادر الأسكندرية.
وقال الجندي إن والده خالد سعيد طلبت رؤية الصورة التي رسمها نشطاء الإسكندرية لخالد, فنزلت نهله لتصويرها ولكنها ما إن نزلت للشارع حتى اصطدمت بها سيارة مسرعة مما أودى بحياتها.
وأوضح الجندي أن قائد السيارة توقف على بعد أمتار من الحادث, وتجمع عشرات المواطنين حوله، مضيفاً أن أحد الأشخاص عرف عن نفسه للناس بأنه ضابط شرطة حاول أن يتحفظ على قائد السيارة حتي تأتي النجدة، لكن الأهالي ظنوا أنه يريد تهريبه فتعدوا عليه بالضرب هو وقائد السيارة محاولين الإستيلاء علي طبنجته ولكنه قام بحمايتها ومنع أي فرد من الأقتراب من طبنجته الميري.
من جهته, أكد أسلام الحضري أحد نشطاء حركه 6 أبريل أن الضباط لم يقم بإخراج الطبنجه ولم يطلق منها الرصاص, ولكنه حاول أن يمنع المواطنين من الإعتداء عليه وتسليمه للشرطة ولكن الأهالي تخوفوا من أن يكون يحاول تهريبه.
وأضاف الحضري أن الأهالي عندما رأوا الطبنجة تخيلوا أنه يريد إستخدامها لتهريب قائد السيارة, فحاولوا الأستيلاء علي الطبنجة, لكن الضابط منعهم فقاموا بضربه, حتي تدخل عدد من النشطاء وأقنعوا المواطنيين بأنه كان يؤدي واجبه ولم يكن ينوي تهريب المتهم.
وقال عدد من النشطاء إن زميل لهم إلتبس عليه الأمر وهو ما تسبب في اتهامه للضابط في تصريحات صحفية بمحاولة تهريب المتهم وإطلاق نار من سلاحه الميري.
وكان الناشط هيثم الرملي قد قال في تصريحات سابقة إن أحد ضباط الشرطة صديق لقائد السيارة التي صدمت نهله حاول تهريبه وأخرج الطبنجه لتفريق المواطنين .
الثلاثاء، 7 يونيو 2011
كلنا بلطجي .. كلنا السباعي ..
كلنا بلطجي .. كلنا السباعي ..
من منا لم يتباه أن أحد أقاربه من بعيد أو قريب أو أن صديقه أو صديق صديقه ضابط شرطة ؟! أو أنه يسكن في العمارة التي فيها اللواء فلان الفلاني ؟! أو عضو مجلس الشعب عن الحزب العلاني ؟! من منا لم يكن ليتباهه أن أباه أو قريبه رئيس جامعة أو عميد كلية أو حتى وكيلها ؟!
- من منا لم يَفْسُد ؟! من منا لم يتقدم باحثاً عن واسطة حتى تنقله أو تنقل ابنه من المدرسة تلك إلى أخرى قريبة منه ؟! أو لم يبحث عن واسطة لدخول ابنته المدينة الجامعية ؟! من منا لم يبحث عن واسطة لحجز تذاكر طيران وعن السماح له بوزن زائد في المطار ؟ّ وعن دخول عربته في المنطقة الممنوعة كي يستقبل أهله عند عودتهم ؟! كم منا لم يدفع رشوة لكي يحصل على تأِشيرة حج أو عمرة ؟1 كم مدرس أهمل في تصحيح ورقة اختبار لطلاب الثانوية العامة ؟! كم مدرس ومسئول سرب أوراق الامتحانات .. كم موظف في المحكمة باع أوراق قضية وكم موظف في الشهر العقاري زَوَّرَ توكيلات وعقود ؟! أليس ذلك من البلطجة ؟! كم ابن وابنة وزوجة سألت عائلها كم راتبك ؟! ومن أين نصرف ونعيش ومن أين أتيت بهذه العربية ومن أين بنيت هذا المنزل وكيف انتقلنا إلى شقة المصيف ؟! وكيف تدفع رسوم أخي في الجامعة الخاصة ؟!
- كم أب ورب أسرة شريف ومحترم سأل ابنته وابنه أو زوجته من أين يأتي أولادي بهذه الملابس ومن أين هذا الموبايل وكيف ذهبوا هذه الرحلات طوال السنة ؟؟
- لا ألوم صديقي الذي وجد مبنى يقام على أرض ملك له فما كان منه إلا أن أبلغ أخوه العمدة والعميد سابقاً الذي استعان بمئات البلطجية ليذهبوا فيشتبكوا بمن يبني ويهدموا المبنى ويتحولوا لقسم الشرطة لتثبت الحالة ويبقى الوضع على ما هو عليه وهو الوضع الأخير مع عدم التعرض لهم ..إذاً من فرض سياسة الأقوى.. أليست هي عدم العدالة، عدم احترام القانون ،عدم تنفيذ الأحكام ،عدم الطمأنينة وفقد الأمل في المحاكمات وضياع الحقوق .. ومن أوجد البلطجية ومن أوجد المرتشون أليس هو الفقر والشعور بالظلم؟! ..
- الشعور بعدم تحقيق الذات مهما بُذِل من مجهود وعمل ؟!
- إذا كان الأزهر بكل ثقله ارتضى أن يقبل هذا الدور المحدود والمُحَجَّم والمُهَمَّش إزاء ما يحدث طيلة السنوات السابقة وارتضى أن يحل محله ( لا أدري من أسماهم دعاة دين) ..( وإن كنت أدعوهم أدعياء دين ) وترك دوره الرئيسي في تنوير الأمة ؟ ألا يكون هو سباعي آخر ؟!
- وليس الأزهر فحسب وأنا هنا لا أهاجم الأزهر ولا أدافع عن د/ السباعي .. ولكن هل تظن أن السباعي كان يفعل ذلك من تلقاء نفسه ؟! أم أنه شخص عدواني ظالم بطبعه ؟! وهناك من يقول أنه ما كان يجب له أن يستمر .. فسوف أرد وأقول إذاً ليس السباعي وحده فكل المسئولين في جميع المجالات ما كان يجب أن يستمروا .. فكلهم سباعي !!.. ما قولك إذا قام النظام السابق وطلب من المسئول الفلاني مثل ( السباعي ) أن يُنفذ كذا وكذا بحجة أن ذلك الأمر بطلب أمن قومي للبلاد .. ألا ينفذها وهو صاغر وشاعر أنه بطل وأنه يملك جزءاً من أسرار البلد لن يبوح بها ولو تطلب الأمر التضحية بحياته وأنه وحده هو الفاهم ويسخر أننا للأسف لا نعي ولا نفهم ولا ندرك ما يحاك بنا ؟؟..
- فما هو قولك إذا كان ذلك يتم الآن .. أتتخيل أن يعترض ذلك مسئول ويقول للجهة السيادية لن أفعل ولا أصدق ما تدعي حتى أرى بنفسي ؟!
- إنها ثقافة شعب .. الشعب الذي أحب دور المجرم والنصاب في السينما والتليفزيون وتعاطف معه طالما قدمناه بطريقة ظريفة والعكس صحيح .. ولن نتغير في يوم وليلة ولا شهور وربما سنوات حتى نكون أفضل ..
- ولكن لن ننسى أننا لن نعيش أبداً في المدينة الفاضلة ولن تختفي هذه الصورة وتظهر لنا صورة كاملة وردية مهما كان العدل والحرية والمساواة .. فقبل أن نلوم الآخرين لنطهر ونحاسب أنفسنا أولاً .. ونبدأ من داخل أسرتنا الصغيرة .
- من منا لم يَفْسُد ؟! من منا لم يتقدم باحثاً عن واسطة حتى تنقله أو تنقل ابنه من المدرسة تلك إلى أخرى قريبة منه ؟! أو لم يبحث عن واسطة لدخول ابنته المدينة الجامعية ؟! من منا لم يبحث عن واسطة لحجز تذاكر طيران وعن السماح له بوزن زائد في المطار ؟ّ وعن دخول عربته في المنطقة الممنوعة كي يستقبل أهله عند عودتهم ؟! كم منا لم يدفع رشوة لكي يحصل على تأِشيرة حج أو عمرة ؟1 كم مدرس أهمل في تصحيح ورقة اختبار لطلاب الثانوية العامة ؟! كم مدرس ومسئول سرب أوراق الامتحانات .. كم موظف في المحكمة باع أوراق قضية وكم موظف في الشهر العقاري زَوَّرَ توكيلات وعقود ؟! أليس ذلك من البلطجة ؟! كم ابن وابنة وزوجة سألت عائلها كم راتبك ؟! ومن أين نصرف ونعيش ومن أين أتيت بهذه العربية ومن أين بنيت هذا المنزل وكيف انتقلنا إلى شقة المصيف ؟! وكيف تدفع رسوم أخي في الجامعة الخاصة ؟!
- كم أب ورب أسرة شريف ومحترم سأل ابنته وابنه أو زوجته من أين يأتي أولادي بهذه الملابس ومن أين هذا الموبايل وكيف ذهبوا هذه الرحلات طوال السنة ؟؟
- لا ألوم صديقي الذي وجد مبنى يقام على أرض ملك له فما كان منه إلا أن أبلغ أخوه العمدة والعميد سابقاً الذي استعان بمئات البلطجية ليذهبوا فيشتبكوا بمن يبني ويهدموا المبنى ويتحولوا لقسم الشرطة لتثبت الحالة ويبقى الوضع على ما هو عليه وهو الوضع الأخير مع عدم التعرض لهم ..إذاً من فرض سياسة الأقوى.. أليست هي عدم العدالة، عدم احترام القانون ،عدم تنفيذ الأحكام ،عدم الطمأنينة وفقد الأمل في المحاكمات وضياع الحقوق .. ومن أوجد البلطجية ومن أوجد المرتشون أليس هو الفقر والشعور بالظلم؟! ..
- الشعور بعدم تحقيق الذات مهما بُذِل من مجهود وعمل ؟!
- إذا كان الأزهر بكل ثقله ارتضى أن يقبل هذا الدور المحدود والمُحَجَّم والمُهَمَّش إزاء ما يحدث طيلة السنوات السابقة وارتضى أن يحل محله ( لا أدري من أسماهم دعاة دين) ..( وإن كنت أدعوهم أدعياء دين ) وترك دوره الرئيسي في تنوير الأمة ؟ ألا يكون هو سباعي آخر ؟!
- وليس الأزهر فحسب وأنا هنا لا أهاجم الأزهر ولا أدافع عن د/ السباعي .. ولكن هل تظن أن السباعي كان يفعل ذلك من تلقاء نفسه ؟! أم أنه شخص عدواني ظالم بطبعه ؟! وهناك من يقول أنه ما كان يجب له أن يستمر .. فسوف أرد وأقول إذاً ليس السباعي وحده فكل المسئولين في جميع المجالات ما كان يجب أن يستمروا .. فكلهم سباعي !!.. ما قولك إذا قام النظام السابق وطلب من المسئول الفلاني مثل ( السباعي ) أن يُنفذ كذا وكذا بحجة أن ذلك الأمر بطلب أمن قومي للبلاد .. ألا ينفذها وهو صاغر وشاعر أنه بطل وأنه يملك جزءاً من أسرار البلد لن يبوح بها ولو تطلب الأمر التضحية بحياته وأنه وحده هو الفاهم ويسخر أننا للأسف لا نعي ولا نفهم ولا ندرك ما يحاك بنا ؟؟..
- فما هو قولك إذا كان ذلك يتم الآن .. أتتخيل أن يعترض ذلك مسئول ويقول للجهة السيادية لن أفعل ولا أصدق ما تدعي حتى أرى بنفسي ؟!
- إنها ثقافة شعب .. الشعب الذي أحب دور المجرم والنصاب في السينما والتليفزيون وتعاطف معه طالما قدمناه بطريقة ظريفة والعكس صحيح .. ولن نتغير في يوم وليلة ولا شهور وربما سنوات حتى نكون أفضل ..
- ولكن لن ننسى أننا لن نعيش أبداً في المدينة الفاضلة ولن تختفي هذه الصورة وتظهر لنا صورة كاملة وردية مهما كان العدل والحرية والمساواة .. فقبل أن نلوم الآخرين لنطهر ونحاسب أنفسنا أولاً .. ونبدأ من داخل أسرتنا الصغيرة .
الاثنين، 6 يونيو 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)