الجمعة، 18 مارس 2016

عزل الزند .. في نشرة الميديا العربية (12)

http://www.e3lam.org/2016/03/17/101407
https://web.facebook.com/notes/hala-moneer-bedair/%D8%B9%D8%B2%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%86%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D8%B4%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-12/10153560637151696
قضية الزند .. دولة تُدار في “فايسبوك”
دقائق قليلة فصلت بين تصريح وزير العدل السابق أحمد الزند، وانفجار مواقع التواصل الاجتماعي من جميع التيارات. الملتزمون تصدروا بوسم #إلا_رسول_الله، معتبرين الخطأ لا يمكن التغاضي عنه، خصوصاً أنه صادر عمن لا يتغاضى. المعترضون على وجود تهمة مثل “ازدراء الأديان” وجدوا في الانقلاب الشعبي على الزند فرصة مواتية تحت أي اعتبار. يعتبر الآن أحمد الزند وزير العدل الثاني على التوالي الذي يقال من منصبه بسبب تصريح إعلامي تتبعه غضبة كبيرة على مواقع التواصل، بعد الوزير الأسبق محفوظ صابر الذي صرح قائلاً: “لا يمكن لقاض أن يكون ابن زبال”، ما يدفع للتساؤل حول قوة مواقع التواصل الاجتماعي بما فرضته من مجال عام مواز. لمزيد من التفاصيل في تقرير أحمد ندا على موقع المدن اضغط هنا
مصر غارقة في الجنون.. الإعلاميون أول الضحايا!
كتبت نضال ممدوح في جريدة الأخبار اللبنانية عن مثولها أمام سلطات التحقيق لاستجوابها في القضية رقم 17 لسنة 2016 بتهمة إهانة «شعبة قضائية» (أي النيابة العامة) وفق ما جاء في قرار الاستدعاء، وذلك على خلفية ما نشرته جريدة «البوابة» القاهرية، من تصريحات أدلى بها الدكتور جابر عصفور خلال مؤتمر «الحماية القانونية لحرية الفكر والتعبير… نحو مجتمع حر ومبدع» . لمزيد من التفاصيل اضغط هنا
فضائيات مصر الخاصة.. الوجه الآخر لـ”بزنس” رجال الأعمال
“أعطني إعلاماً بلا ضمير، أعطِكَ شعباً بلا وعي “.. مقولة جوزيف جوبلز الشهيرة التي يتردد صداها كلما تحدَّث الخبراء عن الإعلام الخاص بعد دخول رجال الأعمال بشراسة في مجال إطلاق القنوات الفضائية، بعضها لا يحمل ترخيص مزاولة المهنة، لتتحول هذه القنوات لوجه آخر لبزنس رجال الأعمال، وإعلاميون يقولون: (ما يحدث بها سيرك بهدف تنفيذ أجندات خاصة لملاكها أفرزت كآبة المشهد) ، لمزيد من التفاصيل في تقرير وليد عبدالرحمن على جريدة الشرق الأوسط اضغط هنا
مصر تنأى بنفسها: “المنار” و”الميادين” باقيتان على “نايل سات”
يبدو أن ترددات قنوات “الميادين” و”المنار” على القمر الصناعي المصري “نايل سات”، صارت موضع تساؤل، خصوصاً مع تعذر إغفال العامل السياسي المحرك لتوجهات الأقمار الصناعية العربية في السنوات الأخيرة. واتجهت الانظار نحو قمر “نايل سات” بعد سابقة إنزال القناتين عن القمر الصناعي السعودي “عرب سات”، إثر اندلاع “عاصفة الحزم” العام الماضي وانحياز القناتين ضد المعسكر السعودي. ويدور نقاش حول استمرار بث القناتين، في ظل تماهي موقف الحكومة المصرية مع الموقف السعودي، وآخرها التصويت على القرار العربي الذي يضع “حزب الله” على لائحة المنظمات الإرهابية. لمزيد من التفاصيل في تقرير أحمد ندا على موقع المدن اضغط هنا
تهديد عربي لحجب القنوات المسيئة للدول أو الرموز السياسية
قال مسؤولون في شركات بث فضائي عربية إن قوانين شركاتهم تمنع المساس والإساءة إلى حكام أو رموز سياسة أو إلى دول، مشيرين إلى أنهم لا يتدخلون في المحتوى ولا يحجبون اي قنوات إلا بعد مخالفة تلك القنوات للشروط والقوانين التي تتضمنها العقود والتي تحتوي على بنود عدم الإساءة أو المساس بالأشخاص أو الكيانات الاعتبارية. لمزيد من التفاصيل في تقرير مساعد الزياني على جريدة الشرق الأوسط اضغط هنا
الأزمة المالية تعصف بصحف لبنان
عشرات الصحافيين اللبنانيين، سيجدون أنفسهم خارج مؤسساتهم الإعلامية، في غضون أشهر. فالأزمة المالية التي تعصف بالمؤسسات، يدفع ثمنها الصحافيون، وذلك أثر تراجع المال السياسي، و”جفاف” سوق الإعلانات، وانحسار العائدات التي اضطرت المؤسسات لوضع خطط لتقليص النفقات. لمزيد من التفاصيل في تقرير نذير رضا على موقع المدن اضغط هنا
حملة إسرائيليّة شرسة على الإعلام الفلسطيني
بعد ساعات من اقتحام قوّات الاحتلال الإسرائيلي مقرّ قناة «فلسطين اليوم» في مدينة البيرة (الضفة الغربيّة)، أدرك الجميع أنَّ «إسرائيل» بدأت حرباً جديدة ضدّ الإعلام الفلسطيني. تبع اقتحام القناة محاولات حثيثة لإغلاق قناة «الأقصى»، ووقف بثّها الفضائي، إضافة إلى اعتقال عدد من الصحافيين. لمزيد من التفاصيل في تقرير المقداد جميل على جريدة السفير اضغط هنا
«العصفورة الزرقاء» .. مسؤولية التعبير و«الثرثرة»
«حالة ثقافية مكشوفة وكاشفة»، «البيت الزجاجي»، فمن دخله «لم يعد آمناً، ويظلّ مكشوفاً بقدر ما هو كاشف غيره»، هكذا تناول المفكر والناقد السعودي عبدالله الغذامي بالتحليل الثقافي والتساؤل النقدي موقع «تويتر»، كواحد من أهم منصّات التواصل الاجتماعي وأكثرها تأثيرًا، وذلك في كتابه (ثقافة تويتر: حريّة التعبير أو مسؤوليّة التعبير )، تأتي هذه الدراسة لتضيف إلى مؤلفات سابقة، تطرّق عبرها بالتحليل الدقيق لعدد من الظواهر الإعلاميّة، ودورها الاجتماعي والثقافي. لمزيد من التفاصيل في تقرير فادي الطويل على جريدة السفير اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق