http://almogaz.com/news/opinion/2013/11/22/1197664
https://www.facebook.com/notes/hala-moneer-bedeer/%D9%85%D9%8E%D9%86-%D9%8A%D9%8F%D8%B1%D8%AC%D8%B9-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-/10151929884636696
https://www.facebook.com/AlmogazNews/posts/643705625670967
- من ضمن الأسئلة التي تقوم بتنشيط الذاكرة لاسترجاع كلمة سر منسية لبريد إلكتروني أو حساب على الإنترنت " ما هو حيوانك المفضل ؟ " .. أول سمكة " جولدن فيش " امتلكتها كانت بيضاء كالسحابة ، لم تطل فترة عنايتي لهذه السمكة سوى أسابيع ، بعدها تم الاعتداء عليها من سمكة " إرهابية " تصغرها في الحجم وكانت نتيجة هذا الاعتداء قرحة في أحد جوانبها ، قمت بكل المحاولات لشفائها دون جدوى حتى الجلوس لمراقبتها ، كفل ارتباطي بها استعادة مشاعرالحزن لفقدانها كلما فقد أحدهم حيوانه الأليف .. مشاعر الاعتناء بكائن حي والسهر عليه وبذل الوقت والجهد في تغذيته ورعايته تغرس شيء من الرحمة والصبر والحنان والحنو في النفس ، حتى العروسة " اللعبة / الجماد " للبنت الصغيرة وهي تصفف شعرها وتحملها يُبرز شيئاً ما من أحاسيس الأمومة إلى جانب براءة الطفولة ، وإذا كُسرت أو ضاعت تهتاج مشاعر الحزن في الطفلة لذلك الفقد الأليم ، إذاً فكيف بالإنسان إذا فقد إنساناً ؟! فلذة كبده ومهجة قلبه ونور عينه .. الابن ؟!
https://www.facebook.com/notes/hala-moneer-bedeer/%D9%85%D9%8E%D9%86-%D9%8A%D9%8F%D8%B1%D8%AC%D8%B9-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-/10151929884636696
https://www.facebook.com/AlmogazNews/posts/643705625670967
- من ضمن الأسئلة التي تقوم بتنشيط الذاكرة لاسترجاع كلمة سر منسية لبريد إلكتروني أو حساب على الإنترنت " ما هو حيوانك المفضل ؟ " .. أول سمكة " جولدن فيش " امتلكتها كانت بيضاء كالسحابة ، لم تطل فترة عنايتي لهذه السمكة سوى أسابيع ، بعدها تم الاعتداء عليها من سمكة " إرهابية " تصغرها في الحجم وكانت نتيجة هذا الاعتداء قرحة في أحد جوانبها ، قمت بكل المحاولات لشفائها دون جدوى حتى الجلوس لمراقبتها ، كفل ارتباطي بها استعادة مشاعرالحزن لفقدانها كلما فقد أحدهم حيوانه الأليف .. مشاعر الاعتناء بكائن حي والسهر عليه وبذل الوقت والجهد في تغذيته ورعايته تغرس شيء من الرحمة والصبر والحنان والحنو في النفس ، حتى العروسة " اللعبة / الجماد " للبنت الصغيرة وهي تصفف شعرها وتحملها يُبرز شيئاً ما من أحاسيس الأمومة إلى جانب براءة الطفولة ، وإذا كُسرت أو ضاعت تهتاج مشاعر الحزن في الطفلة لذلك الفقد الأليم ، إذاً فكيف بالإنسان إذا فقد إنساناً ؟! فلذة كبده ومهجة قلبه ونور عينه .. الابن ؟!
-
لو أني أسمع خبر استشهاد ال 11 مجند في عملية مداهمة بؤر إرهابية ؛ سأنام
قريرة العين ولن تطاردني صورهم وصراخ أمهاتهم لأنهم يقاتلون ويتوقعون الاستشهاد ،
لكن أن يتم اغتيال شبابهم وطعن أهاليهم بنبأ تفجير سيارتهم هكذا ؟!! أريد أن أسمع
خبراً يقول : ( تم إحباط عملية تفجير كانت تستهدف سيارة جنود ) ، أريد أن أسمع نبأً
مفاده : ( تم القبض على إرهابيين كانوا يخططون لاغتيال ضابط الشرطة الفلاني ) ..
-
الفريق السيسي قائلاً في جنازة ال 11 مجند في تفجير الأتوبيس بالعريش : (( من سقطوا من أبناء
مصر سقطوا في مجابهة الإرهاب )) .. مجابهة
الإرهاب ؟!!! أليست المجابهة هي المواجهة والمقاومة والهجوم والدفاع والتأهب والقتال
في أرض معركة وعمليات ؟!! أين المجابهة إذاً في مغدورين قتلوا بكل الدم البارد ؟! هذه
الجريمة ليست الأولى من نوعها للتواني في اتخاذ كل الاحتياطات ووسائل التأمين في
نقلهم ، لم تفكروا في وسيلة تأمينهم إلا بعد سقوط العشرات منهم ، الآن فقط تدرسون
نقلهم بطائرات أو في مدرعات وسيارات مصفحة ..!!
-
في الكتاب ندرس : ( يصحو أحمد من نومه على صياح الديك وزقزقة العصافير
وهديل الحمام ، ثم يذهب إلى المدرسة فيلقى زملاءه ) .. في الواقع نعيش : ( يصحو أحمد
من نومه على صراخ الناس وفرقعة القنابل وسيل الدماء ، ثم يذهب إلى المشرحة ليوَدِّع
زملاءه ) ..
-
ابن العمر راح .. أفنى الوالدان حياتهما لأجله .. ضابط أو جندي
بالجيش أو بالشرطة .. فيأتي كلب ضال ، يظن
نفسه سيف الله المسلول مقيماً فريضة الجهاد ضد الكفار ، يقتله بكل الغدر والخسة ..
كيف ستكون المصيبة ؟!! ..إذا لم تكن لديكم أولاد بعد أو لديكم من القلوب السوداء
التي تدعوكم للقول في حق شهيد الشرطة أو الجيش : ( يستحق هذا لما فعلوه وارتضوه
لأهل رابعة ) !! فاعلم أنه لديك أو سيكون ابناً إن لم يختر كلية الشرطة بإرادته فإن
التجنيد في الجيش واجباً سيوفيه ، وأنه سيكون يوماً ما مجنداً في أتوبيس مرصوداً
من إرهابيين لتفجيره .. لا أتوقف عن تخيل الرعب في قلوب ذوي ضباط شرطة أو جيش من
خطر قادم .. !!
-
الشهيد النقيب أحمد سمير استشهد السادسة صباحاً من
يوم 21 نوفمبر، توفي والده وهو في الثاني إعدادي وقامت والدته بتربيته هو وأخيه
ضابط الجيش .. الشهيد الملازم أول أحمد
رمضان استشهد السادسة مساءاً في نفس اليوم ، وحيد أمه وأبيه ، من يعوض الوالدتين ، من يرجع عمراً اغتيل بيد الإرهاب ..
-
الشهيد حي عن ربه يُرزق ارتاح من دنيا الغاب ،
أشكو بثي وحزني إلى الله داعية ربي أن ينزل الصبر والسلوان على أهالي الشهداء ،
وأن ينزل لعنته وجام غضبه على أدعياء الدين أعداء الحياة والإنسان ، وأن يحفظ مصر
والمصريين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق